منتديات العاصي
مرحبا بك
سعدنا بك
نتمنى لك أطيب الأوقات بيننا وإن شاء الله تجد كل تعاون
وإخاء وفائدة من الجميع
ننتظر تسجيلك و مشاركاتك
نبدأ بسم الله من هـــــــنـــــا

أفضل الوسائل للتخلص من مشاكل المعدة Images?q=tbn:ANd9GcTuimwTICLjK6vpCb32rG0vd6U_gzJN8aDqRbbVaRB29k6V0Mp5tK4yr8ZzIA
منتديات العاصي
مرحبا بك
سعدنا بك
نتمنى لك أطيب الأوقات بيننا وإن شاء الله تجد كل تعاون
وإخاء وفائدة من الجميع
ننتظر تسجيلك و مشاركاتك
نبدأ بسم الله من هـــــــنـــــا

أفضل الوسائل للتخلص من مشاكل المعدة Images?q=tbn:ANd9GcTuimwTICLjK6vpCb32rG0vd6U_gzJN8aDqRbbVaRB29k6V0Mp5tK4yr8ZzIA
منتديات العاصي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات العاصي

منتديات العاصي..لن نتراجع عن مطلبنا..الحرية..واسقاط نظام الأسد
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
مرحباً يا ( زائر ) نتمنى لك قضاء أجمل الأوقات معنا

....................................................

.: عدد زوار المنتدى :.





أفضل الوسائل للتخلص من مشاكل المعدة J-566

 

 أفضل الوسائل للتخلص من مشاكل المعدة

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ايوش
عضو محترف
عضو محترف
ايوش


عدد المساهمات : 92
نقاط : 236
السٌّمعَة : 1
تاريخ التسجيل : 21/08/2012
العمر : 36
الموقع : الاردن

أفضل الوسائل للتخلص من مشاكل المعدة Empty


أفضل الوسائل للتخلص من مشاكل المعدة Uoouu_12
مُساهمةموضوع: أفضل الوسائل للتخلص من مشاكل المعدة   أفضل الوسائل للتخلص من مشاكل المعدة Emptyالثلاثاء أغسطس 28, 2012 11:27 pm

أفضل الوسائل للتخلص من مشاكل المعدة Uoouu_12

مشاكل الجهاز الهضمي شائعة جداً بفعل ظروف الإجهاد والضغوط التي نعيشها ، وهي لا تدعو جميعها للقلق عندما تختفي الأعراض بواسطة الأدوية الخفيفة .


 


واحد من بين كل ثلاثة أشخاص لا بد وأن يقع فريسة آلام المعدة ، وهذه المشاكل تكون غالباً خطرة لكنها تستدعي استشارة طبيب عندما تستمر الأعراض او تتكرر بانتظام ، بدءاً من التشنجات إلى الحموضة أو حرقة المعدة أو القرحة .


 


وجبات ثقيلة ، ضغوط في العمل ، مشاكل عائلية ، مالية ، إجهاد .. كلها ظروف كفيلة بالتأثير سلباً على عملية الهضم والتسبب بمشاكل في المعدة . عادة ما ينقبض هذا العضو بشكل طبيعي إلى الحد اللازم الذي يمكنه من عجن الطعام وتحليله بواسطة عصارة المعدة ، وهي مرحلة أساسية تسمح لاحقاً بامتصاص الطعام في الأمعاء الدقيقة .


 


تتألف العصارة التي تفرزها المعدة يومياً من مزيج من الأنزيمات الهضمية وحمض الكوليردريك ، فمحتوى المعدة هو إذاً أسيدي أي حامضي ، لكن الطبيعة وهبتنا وسائل الحماية . ومن سر الخلق أن المعدة تتكون من طبقة مخاطية تعزل الحامض ، وزودتها في قسمها الأعلى بملقط صغير يمنع الدفق المعاكس أي صعود الحوامض نحو الفم . ولكن للأسف ، فإن هذا التنظيم الدقيق يخرق احياناً من  جراء عادات غذائية سيئة أو تراكم الإجهاد ، فتظهر سلسلة من المشاكل المزعجة التي تتراوح بين الخفيفة وغير المحتملة ، والتي قد يؤدي إهمالها إلى تفاقم وظهور امراض حقيقية .


 


أولاً :   تخفيف حدة حموضة المعدة :


 


الإحساس بالحموضة وهو عموماً مؤشر لارتداد الطعام من المعدة إلى المريء ويعاني من هذا الخلل الوظيفي 40 في المئة من عامة الناس على الأقل بصورة مرحلية . تكفي الأدوية المتوافرة في الصيدليات من دون وصفة طبية لعلاج هذه الحالة ، ولكن يجب الانتباه ، فقد تتطلب الحالات الحادة تدخل اخصائي في الجهاز الهضمي .


 


 


-   أسبابها :


 


تربط عودة الطعام من المعدة إلى المريء بسوء أداء في الجهاز المضاد للارتداد . ولأسباب مازالت غير واضحة بعد ، عائدة إلى استعداد فردي ، ترتخي العضلة القابضة (Sphincter ) في اسفل المريء بشكل مؤقت أو طويل الأمد ، ولا تؤمن انفصالاً فعالاً بين الفجوتين . ويترافق هذا النقص مع خلل في الحركة الهضمية وحساسية مفرطة في مخاط المريء وقد ينجم الارتداد أيضاً عن فتق في القسم الأعلى للمعدة .


 


-   الأعراض المنبهة :


 


يظهر الارتداد بارتفاع أو صعود الحوامض الذي يسبب آلاماً خفيفة إلى متوسطة في 70 في المئة من الحالات . وتحفز وضعية الانحناء إلى الأمام أو الاستلقاء مباشرة بعد الطعام هذا الارتداد ، لكن يجب الانتباه إلى إشارات أخرى يعتقد البعض انها أيضاً ناجمة عن المعدة مثل الدوار ، فقد ينجم عن ألم في الأذن أو الحنجرة ، ضيق النفس والسعال الليلي (مرده مشكلة في الرئتين ) ، وأيضاً ألم أعلى المعدة وخلف القفص الصدري (و قد يكون مؤشراً إلى مشكلة في القلب ) . علاج حموضة المعدة بسيط ، لكن إهمالها قد يؤدي في المدى الطويل الى التهاب حقيقي في المريء خصوصاً في حال وجود فتق في المعدة . وفي هذه الحال يسمح الوصف الدقيق للأعراض للطبيب بتحديد التشخيص الصحيح ، ويطلب في حالات الشك إجراء فحوص تكميلية مثل التصوير بواسطة المنظار Gastroscopie ، يتم إدخاله عبر الفم الى المعدة وتسجيل تقنية الـ Phmetrie .


 


 - العلاجات الفعالة :


 


أول خطوة وقائية يوصي بها أخصائيو الهضم هي عدم الاستلقاء مباشرة بعد تناول الطعام ، ورفع الرأس إلى أعلى ما أمكن .


 


وينصح أيضاَ بالإقلاع عن التدخين والكحول ، وخسارة الوزن الزائد ، وتجنب تناول الدهون والأطعمة التي تحفز الحموضة . في حالات الأعراض الخفيفة ، بالإمكان الاستعانة بالأدوية التي تباع في الصيدليات بشكل حر أي بدون وصفة طبية


. وهي تشكل نوعاً من الغشاء الحامي فوق سائل المعدة ، فتصعد هي أولاً إلى المريء خلال الارتداد أما الطبيب فيستطيع ان يصف الأدوية التي تسرع في تفريغ المعدة أو تفرز قوة العضلات في المريء ، مثل عقاري Prepulsid Motilium وفي حالات التهاب المريء يمكن اختيار الأدوية التي تقلص إنتاج الحامض في المعدة ، مثل الـ Azantac  و Tagamet و الـ Mopral ، وتسهل هذه الأدوية اندمال الجروح الناجمة عن الفتق أو الالتهاب من دون أن تعالج الارتداد ، لذا فإن احتمالات عودة ظهور الأعراض شائع جداً بعد التوقف عنها .


 


 -   ما هي الأدوية الجديدة المضادة للحموضة ؟


 


تتوافر حالياً في الأسواق ومن دون وصفة طبية عقارات حديثة مضادة للحموضة ، تحتوي على نوعين من الأملاح هما هيدروكسيد الألمنيوم والماغنيزيوم . وهي كفيلة بتهدئة الألم خلال عشر دقائق ، وتؤخذ على شكل هلام عن طريق الفم من دون ماء . وتقتصر آثارها الجانبية غير المرغوب بها على احتمال الإصابة بالإسهال أو الإمساك . يجب أن يؤخذ مضاد الحموضة هذا بعد تناول الطعام أو خلال موجة الألم ، على فترات متباعدة من أدوية أخرى في حال تناولها ، تجنباً لعدم امتصاصه . في حال استمرار الأعراض يجب استشارة الطبيب .


 


 


 ثانياً :   تهدئة تشنجات المعدة :


 


عندما تتوقف التشنجات بعد تناول الطعام ، فهي غالباً ما تكون دليل وجود قرحة في المعدة . وأكثر التقرحات انتشاراً تكمن في الإثني عشر ، وهو جزء الأمعاء الدقيقة الذي يلي المعدة مباشرة . في أي حال ، مهما يكن موضع القرحة أو جرح المعدة ، فهو يستدعي علاجاً طبياً لعدة أسابيع .


 


-   أسبابها :


 


ينشأ التقرح عن تآكل في المادة المخاطية للمعدة ، تؤدي إلى حالات من النزف عندما تكون عميقة . وتشترك عدة عوامل في التسبب بها : فبالإضافة إلى الوجود الشائع لبكتيريا Helicobacter Pylori  يأتي أيضاً دور الإجهاد والتبغ وزيادة حموضة المعدة ، كما أن تناول الأدوية المسكنة والمضادة للالتهاب خارج إطار الوجبات هو سبب شائع جداً للقرحة .


 


-   الأعراض المنبهة :


 


تصمت القرحة خلال الليل وتنشط خلال النهار ، وعادة ما يبدأ الألم بعد ساعتين من تناول الطعام أي عندما تكون حموضة المعدة في أوجها ومن ثم تهدأ بتناول الطعام ، ولكن التشنجات التي ليست على علاقة بالطعام هي أيضاً ممكنة . كما أشرنا ، فإن العناية الطبية ضرورية . وقبل اعتماد أي علاج ، ينبغي إجراء فحوصات مكملة لـتأكيد التشخيص السريري .


 


والصورة من خلال المنظار التي يتم من خلالها أيضاً استئصال عينة من نسيج المعدة ، توفر في تحديد موضع القرحة والتأكد من وجود البكتيريا المسؤولة .


 


-   العلاجات الفعالة :


 


يعتمد العلاج عدة اتجاهات : يكون الهدف الأول والمباشر إيقاف الألم من خلال وصف أدوية مضادة للحموضة على مدى عدة أيام ، ومن ثم يجري اعتماد رؤية أخرى ( لا يكون تأثيرها مباشر ) من النوع المضاد للإفرازات الحمضية لمدة لا تقل عن ست اسابيع . عند التأكد من وجود بكتيري من خلال استئصال عينة النسيج المعوي ، يستكمل العلاج بنوعين من المضادات الحيوية Anitbiotic لمدة 8 أيام .


 


 ثالثاً :   تجنب حرقة المعدة :


 


قد يؤشر تكرار الإحساس بالحرقة في باب المعدة إلى وجود التهاب في المعدة Gastrite ، وهذه الحالة هي أكثر شيوعاً من القرحة وقد تكون حادة ومزمنة .


 


-   أسبابها :


 


 ينجم الالتهاب عن أسباب متعددة ويصعب تحديدها احياناً ، وهو نتيجة التآكل السطحي للمادة المخاطية للمعدة ، والسبب نقص موضعي في جدار المعدة لحمايتها بشكل كاف فعال من الحموضة . كما ينجم الالتهاب عن تناول بعض الأدوية والإجهاد المفرط . وتحفز نوبات بعض الالتهاب المزمن عوامل متعددة منها التبغ والكحول ، أو أسباب متعلقة بالجهاز المناعي الذي ينتج مضادات أجسام ضد المعدة .


 


 -   العلاجات الفعالة :


 


أولاً يعتمد إلى تخفيف الألم بواسطة ضمادات خاصة للمعدة ، وحمية غذائية خالية من العناصر المهيجة ( مثل الكحول ، التبغ ، البهارات ، المقالي .. ) يشفر الالتهاب الحاد بسرعة ، أما المزمن فيتطلب علاجاً أطول . وفي حال الالتهاب من نوع Biermer  يعطي المرضى حقناً من الفيتامين B12  .


 


 ما هو رد الأخصائيين على الأسئلة التالية ؟


 


·  أليس من شأن الأدوية المضادة للحموضة إخفاء عوارض قرحة محتملة ؟


 


كلا ، لأن هذه الأدوية ليست قوية ما يكفي لذلك . ومن خلال تخفيض فائض الحموضة مؤقتاً لا يتجاوز مفعولها تهدئة الحموضة ، لكنها تبقى من دون تأثير على إصابات القرحة . إذا لم تلاحظ انخفاضاً في حدة الألم ، أو تكررت النوبات عدة مرات في الأسبوع ، يجب استشارة طبيب .


 


·  هل بالإمكان التخلص نهائياً من ارتداد الطعام الى المريء ؟


 


عندما تتكرر الأعراض بعد توقف الدواء ، بشكل يومي ومزعج جداً ، قد يقترح الطبيب تدخلاً جراحياً بعد تقييم شامل لكل حال . ومن شأن هذه الجراحة ، التي تطورت اخيراً من خلال اعتمادها على تقنية المنظار ، أن تزيل فتق المعدة او تقوي العضلة العاصرة للمريء من أجل بناء سد فعال ضد عودة صعود الأحمضة . ونسبة نجاح هذه العملية هي تسعة في كل عشر حالات .


 


  متى تصبح هذه الآلام مؤشراً يشير القلق ؟


 


إن لم تؤدّ الأدوية الخفيفة المتوافرة في الصيدليات من دون وصفة طبيب إلى نتيجة ، يفترض أخذ رأي الطبيب . وأهم الأعراض التي قد تدل على حالات تستوجب العناية المتخصصة هي مشاكل الهضم ما بعد سن الخمسين ، أو صعوبة البلع أو النزف ، خوفاً من أن تكون مؤشراً لارتداد حاد أو قرحة عميقة أو حتى سرطان في المريء او الأمعاء .

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
أفضل الوسائل للتخلص من مشاكل المعدة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» دراسات-لأدوية أحماض المعدة
» مشاكل التعليم المصري
» نظام غذائي يقوّي الذاكرة وسيلة سحرية للتخلص من الخرف.
» الارتجاع المريئي يسبب مشاكل النوم
» الخل يعالج مشاكل اللثة والأسنان تماما

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات العاصي :: الطب والصحة :: قسم الطب-
انتقل الى: